لا شكّ أن معرفة كيف يقضي أحد المشاهير المحبوبين يومه داخل منزله، تعتبر حلما لكثيرين، أو فضولا لآخرين، حتى إن كانوا غير متلهفين لذلك المشهور، ولأن الفنان المصري تامر حسني، يعتبر أحد الفنانين الذين يتمتعون بشهرة كبيرة في المجتمع العربي، فإنه وافق على أن يشارك محبوه في الوطن العربي يوما من حياته داخل منزله!. وقد كشف تامر حسني أن التدخين ممنوع في بيته، إذ قال عن سر هذه العبارة “ممنوع التدخين”: “أنا أكره التدخين ورائحة السجائر لا أطيقها، وكل أصدقائي يدركون هذا، حتى عندما يجيء لي ضيف لا يعرف كرهي لرائحة السجائر أطلب منه التدخين في الخارج ثم العودة مرة أخرى”.
هذا وقد أكد تامر إنه لا يتنازل عن طقوسه الخاصة في الكتابة والتلحين، الذي لا يستطيع أن يقوم بهما إلا داخل صومعته الخاصة التي أنشأتها له والدته في منزلهما الجديد. حيث قال: “انتقلت مع والدتي إلى هذا المنزل منذ ما يقرب العام، ووالدتي هي التي كانت تشرف على جميع تجهيزاته، وأنا لم أكن أعلم في الأساس أن به مكاناً لم يُستغل بعد، ولأني كنت أرغب في وجود أستديو في منزلي لأن هذا يسهل عليّ أموراً كثيرة، فقد كنت أفكر في شراء منزل جديد يكون فيه مساحة لإنشاء الأستديو، وعندما كنت أناقش والدتي في هذا الموضوع أخبرتني عن هذا المكان وأننا يمكن أن نجهّزه ليكون أستديو وورشة عمل لي”.
“ممنوع التدخين”!!
وتابع: “بصراحة، أنا لم أقم بأي تجهيزات في هذا الأستديو وإنما والدتي، فهي التي اختارت كل شيء بدايةً من الأثاث ونهايةً بوضع صور لي على الحائط، وأنا دخلت هذا المكان بعد أن انتهى تجهيزه بالكامل، لدرجة أنها قامت بوضع صور للموسيقار محمد عبد الوهاب وعبد الحليم حافظ وأم كلثوم على الحوائط لأنها تعلم مدى حبي لهم، فضلاً عن أنني كنت دائم الاستماع لهم وأنا صغير”.
وعن أهمية الاستوديو المنزلي بالنسبه له، أجاب تامر حسني أنه يوفّر عليه الوقت في انتظار أستديو آخر حتى يصبح شاغراً للتسجيل، كما أنه يوفر عليه إيجاره الذي أصبح مكلّفاً جداً هذه الأيام، موضحاً أنه لو وردت له فكرة لحن على سبيل المثال فإنه يستطيع أن يدخل ويسجلها في الحال”.
وتابع تامر حسني قائلاً لمجلة الشباب (التي انفردت بجولة داخل منزل تامر حسني): “من الممكن أن ترد لي فكرة وأنا في فرح فأكتبها في السيارة وأنا عائد إلى المنزل، ولكن إذا كنت في المنزل فأنا أجلس على الطاولة الموجودة في الأستديو لأكتب، هذا إذا كنت أكتب أغاني، فأنا عندما أكتب غالباً ما يكون هناك لحن يدور في ذهني، فأكتب الكلمات عليه، وبالتالي أحتاج أن أسجل الإثنين، إنما لو بكتب قصة فِلم، فغالباً ما يتم هذا في غرفتي، حيث أقفل على نفسي الغرفة وأقفل هاتفي وأقول أنا لست خارجاً من الغرفة لحين انتهائي من القصة وأجلس أفكر على السرير وأشرع في الكتابة”.
وأضاف: “أنا لا أحب كتابة الأغاني على الكمبيوتر، أنا أكتب على ورق عادي، وأكتب بخط لا يفهمه أحد سواي، أكتب كلام “ملعبك” وناقص حروف، ولكني أفهمه، وأفضّل أنقّح فيما كتبته لأخرجه في شكله النهائي.. وللعلم أنا أحتفظ بهذا الورق وأعتز به جداً”. وقال تامر: “هذا المكان خاص بأعمالي وليس خاصاً بي، حيث أجريت هنا جلسات العمل الخاصة بفِلم “نور عيني”، وفي أوقات التحضير لأي عمل جديد لي تجدوا هذه الغرفة مليئة بالبشر الذين في بعض لا أعرف البعض منهم من كثرة عددهم!، أما هذه الأريكة فتُفتح وتتحول إلى سرير من أجل النوم.. وللعلم هذه الغرفة مستقلة عن المنزل، فيها مطبخ أوفيس وتواليت، وعندما نقفلها علينا نكون مفصولين تماماً عن كل ما يجري خارجها”.
هذا وقد أكد تامر إنه لا يتنازل عن طقوسه الخاصة في الكتابة والتلحين، الذي لا يستطيع أن يقوم بهما إلا داخل صومعته الخاصة التي أنشأتها له والدته في منزلهما الجديد. حيث قال: “انتقلت مع والدتي إلى هذا المنزل منذ ما يقرب العام، ووالدتي هي التي كانت تشرف على جميع تجهيزاته، وأنا لم أكن أعلم في الأساس أن به مكاناً لم يُستغل بعد، ولأني كنت أرغب في وجود أستديو في منزلي لأن هذا يسهل عليّ أموراً كثيرة، فقد كنت أفكر في شراء منزل جديد يكون فيه مساحة لإنشاء الأستديو، وعندما كنت أناقش والدتي في هذا الموضوع أخبرتني عن هذا المكان وأننا يمكن أن نجهّزه ليكون أستديو وورشة عمل لي”.
“ممنوع التدخين”!!
وتابع: “بصراحة، أنا لم أقم بأي تجهيزات في هذا الأستديو وإنما والدتي، فهي التي اختارت كل شيء بدايةً من الأثاث ونهايةً بوضع صور لي على الحائط، وأنا دخلت هذا المكان بعد أن انتهى تجهيزه بالكامل، لدرجة أنها قامت بوضع صور للموسيقار محمد عبد الوهاب وعبد الحليم حافظ وأم كلثوم على الحوائط لأنها تعلم مدى حبي لهم، فضلاً عن أنني كنت دائم الاستماع لهم وأنا صغير”.
وعن أهمية الاستوديو المنزلي بالنسبه له، أجاب تامر حسني أنه يوفّر عليه الوقت في انتظار أستديو آخر حتى يصبح شاغراً للتسجيل، كما أنه يوفر عليه إيجاره الذي أصبح مكلّفاً جداً هذه الأيام، موضحاً أنه لو وردت له فكرة لحن على سبيل المثال فإنه يستطيع أن يدخل ويسجلها في الحال”.
وتابع تامر حسني قائلاً لمجلة الشباب (التي انفردت بجولة داخل منزل تامر حسني): “من الممكن أن ترد لي فكرة وأنا في فرح فأكتبها في السيارة وأنا عائد إلى المنزل، ولكن إذا كنت في المنزل فأنا أجلس على الطاولة الموجودة في الأستديو لأكتب، هذا إذا كنت أكتب أغاني، فأنا عندما أكتب غالباً ما يكون هناك لحن يدور في ذهني، فأكتب الكلمات عليه، وبالتالي أحتاج أن أسجل الإثنين، إنما لو بكتب قصة فِلم، فغالباً ما يتم هذا في غرفتي، حيث أقفل على نفسي الغرفة وأقفل هاتفي وأقول أنا لست خارجاً من الغرفة لحين انتهائي من القصة وأجلس أفكر على السرير وأشرع في الكتابة”.
وأضاف: “أنا لا أحب كتابة الأغاني على الكمبيوتر، أنا أكتب على ورق عادي، وأكتب بخط لا يفهمه أحد سواي، أكتب كلام “ملعبك” وناقص حروف، ولكني أفهمه، وأفضّل أنقّح فيما كتبته لأخرجه في شكله النهائي.. وللعلم أنا أحتفظ بهذا الورق وأعتز به جداً”. وقال تامر: “هذا المكان خاص بأعمالي وليس خاصاً بي، حيث أجريت هنا جلسات العمل الخاصة بفِلم “نور عيني”، وفي أوقات التحضير لأي عمل جديد لي تجدوا هذه الغرفة مليئة بالبشر الذين في بعض لا أعرف البعض منهم من كثرة عددهم!، أما هذه الأريكة فتُفتح وتتحول إلى سرير من أجل النوم.. وللعلم هذه الغرفة مستقلة عن المنزل، فيها مطبخ أوفيس وتواليت، وعندما نقفلها علينا نكون مفصولين تماماً عن كل ما يجري خارجها”.
الثلاثاء سبتمبر 28, 2010 6:47 am من طرف manafhamdan
» تناقضات قلبي
الثلاثاء سبتمبر 28, 2010 6:33 am من طرف manafhamdan
» اساليب الحب عند الشباب
الخميس سبتمبر 16, 2010 1:51 pm من طرف reeemy
» شخصيتك من لون عيونك
الخميس سبتمبر 16, 2010 1:30 pm من طرف reeemy
» لعاشقات البشرة البيضاء
الخميس سبتمبر 16, 2010 1:14 pm من طرف reeemy
» سحب قرعتي مباريات دوري المحترفين ومسابقة كأس الجمهورية لكرة القدم
الخميس سبتمبر 16, 2010 1:11 pm من طرف reeemy
» احبك.......
الخميس سبتمبر 16, 2010 12:53 pm من طرف reeemy
» ازكار الصباح والمساء بالانكليزي
الخميس سبتمبر 16, 2010 12:39 pm من طرف reeemy
» الفوائد الصحية لضرب الزوج زوجته
الخميس سبتمبر 16, 2010 12:36 pm من طرف reeemy